لِاْ شِيءْ يَقِدْرٍ كِميهَ اْلِاْشتِياْق . .
اْلتيَ تِتِساْقطِ بـْ غِزاْرهَ فيَ قِلِوبناْ . . !
سِوِى مِلِاْمحِناْ اْلمِغْبرهَ اْلنِيَ تِوحِيَ . .
. . . . . . . . . . . [ بـْ اْلِاْرٍهاْقَ \ اْلتِعْبَ . !
وِ اْعِينِنْاْ اْلتيَ تُعبرٍ عِنَ مِوتنِاْ اْلبطِيءِ . . !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق